يدل هذا المؤشر على عدد المشكلات التي نشبت بين الموظفين وبعضهم البعض والوقت الذي استغرقته إدارة الموارد البشرية في علاجها، ومدى تفاقم بعض تلك المشكلات وعدم وصول إلى حلول لها.
غالبًا ما يتم استخدام مصطلحي “المعنويّة” و “المشاركة” بالتّبادل. إنّهما ليسا متماثلين في رأيي:
ماذا عن معنويات الموظف؟ كيف تختلف عن المشاركة؟ هل يمكننا قياس المعنويّات؟
تشير مؤشرات الأداء الرئيسية بالنسبة للتعويضات إلى المقاييس التي تقيم أداء الموظف وما يحصل عليه من مكافآت المالية وغير مالية، نظير هذا الأداء، وتتمثل تلك المؤشرات فيما يلي:
تبدأ رحلة الموهبة في المنظّمة من خلال عمليّة التوظيف. فيما يلي المقاييس الأكثر شيوعاً للتّتبّع:
في المنظمات، حساب تكلفة الاستئجار بمثابة مقياس حاسم لتقييم كفاءة عمليات التوظيف وتخصيص الموارد. يشير انخفاض تكلفة التوظيف إلى ممارسات توظيف فعالة من حيث التكلفة، في حين أن الرقم الأعلى قد يشير إلى الحاجة إلى تحسينات العملية للتحكم في النفقات مع الحفاظ على جودة اكتساب المواهب.
استخدم هذا المقياس لتقييم جودة إجراءات التوظيف والاحتفاظ بالموظفين. من المنطقي النظر إلى الموظفين أو المتخصصين وفقًا لطول فترة استقرارهم وبقائهم في الشركة.
إعجاب إعجاب احتفال الدعم أحببته حكيم ضحك تعليق
هل معدّل التّبديل العالي نور هو أمر سلبي؟ الجواب البسيط هو:
يجب التحقيق في أسباب العمل الإضافي الدائم، حيث يمكن أيضًا أن يقيد النمو المحتمل للشركة عندما يؤدي إلى فقدان الشركة للطلبات أو المشاريع.
يتم حساب الانتاجية عادة بتقسيم الإنتاج أو الخدمات المقدمة على عدد ساعات العمل المستخدمة في إنجاز ذلك الإنتاج أو الخدمة.
بشكل عام، يُعدّ ربط المكافأة بمؤشّرات الأداء الرّئيسيّة فكرةً سيّئة. سيشعر أصحاب الأداء الأفضل بالضغط من قبل المستهدفين ومن المحتمل أن يغادروا؛ سيبدأ أصحاب الأداء المنخفض في البحث عن طرق للتّلاعب بالنّظام (وسوف يجدون هذه الطّرق) دفع راتب عادل
يعد معدل الغياب مؤشرًا هامًا في قياس أداء الموظفين وتقييم البيئة العامة للعمل، حيث يمكن استخدامه للكشف عن أسباب تغيب الموظفين عن العمل واتخاذ مقاييس الموارد البشرية الإجراءات اللازمة لتحسين بيئة العمل وتقليل معدل الغياب.
معدّل التّبديل (انتقال وتبديل الموظّفين) يُنظر إلى معدل التّبديل المرتفع تقليديّاً على أنّه شيء سلبي.